الإثنين

1/8/2016

الاثنين، 24 أغسطس 2015

نبذة عن السيرة الذاتية للكاتب والشاعر المصري صابر حجازي



السلطان
الكاتب والشاعر والقاص المصري
صابر حجازي


الإسم = صـــــــــابــر - اللّقب والجد = حجــــــــــازى
الجنسيّة = عربـــي . مــصــــرى
ينشر إنتاجه منذ عام 1983 في العديد من الجرائد والمجلاّت والمواقع العربيّة





-اصدر:
1- نبضات قلبين.................مجموعة شعرية 1983
2- قصائد الرحيل السبعة........مجموعة شعرية 1984
3- ولكني مازلت احبك .........مجموعة شعرية 1986
4- قصص ممنوعة............مجموعة قصصية 1987
5- الزمن ووجة العاشق القديم..مجموعة شعرية 1988
6- مدخل الي الابداع الشعرى .....مقالات نقدية 1994

عضو بعدّة نوادي ثقافيّة وأشرف علي الصفحات الادبية -
بالعديد من الجرائد والمجلات المصرية لسنوات طويلة.
-شارك بالعديد من الندوات والمهرجانات الادبية
كما شارك في العشرات من الأمسيّات الشعريّة و القصصيّة.
- ونظم الكثير من الأمسيّات الأدبيّة
اذيعت قصائدة ولقاءتة في شبكة الاذاعة المصرية -
-نشرت اعماله في معظم الدوريات الادبية في العالم العربي
- ترجمت بعض قصائده الي الانجليزية والفرنسية
- حصل علي العديد من الجوائز والاوسمه في الشعر والكتابة الادبية
- تتناقل المواقع الادبيه اعمالة فورا نشرها
- له في انتظار النّشر : -
( مخطوطات) :
1- ما تعسر من الحب..شعر بالعامية المصرية
2- الحب في زمن الفراق.....مجموعة شعرية
3- العودة الي الله .............كتابات اسلامية
4- اعدام محامي ...............قصص قصيرة


 عالفيسبوك
الصفحه الرسميه
قصائد فيديو

نموذج من كتاباتة في مجال شعر الفصحي :-

بــَـعْدَ النـّــهَايَة
---------------
قصيدة لـــ صابر حجازى




أتْبعُهَا مِنْ ثُقبِ الأيّامِ

وأُرَوِّضُ فيَّ القَلْبَ عَلَي النّسْياَنِ

أجْمَعُ ذِكْرَاهَا..

أطْوِيهَا

أُشْعِلُ فِيهَا النِّيرَان

وأصَدِّقُ

..أحْيَانًا..

أنِّي أنْسَاهَا

/

أتْبَعُهَا مِنْ ثُقْبِ الأيَّامِ

لاَ أقدِرُ أن أخْرُجَ مِنْ صَمْتِي

لاَ أقْدِرُ أنْ أهْتِفَ

أنِّي أهْوَاهَا

لاَ أقْدِرُ إلّا أنْ أبْكِي..

..حُزْنِي ..

وَعَلَي حاَئِطِ خَوْفِي

أرْشُقُ مدية..



نموذج من كتاباتة في مجال شعر العامية :-


متهيألك..
قصيدة بالعامية المصرية / شعر – صابر حجازى

متهيــــــــــألك…متهيـــــــألك
 متهيالك انيساعات – يمكن – باحتاجلك
 انا يا حبيبي – السابق – خارج وقتك
 لـيّا حياتي…
 واهتماماتي..
 اما أنت……
 عايش وهمك
 متهيألك…………متهيألك
 ***
 فوّق..وتعالي
 حاسبني..واحاسبك
 ياما كتير أنا كنت بسامحك
 وانت معايا تعاند نفسك
 وفضلت تعذّب
 تتكبّر
 لية تتجبرّ
 كنت مفكر
 أني أكون لك
 عابدة وسكتة
 تزعل…أصالحّك
 تبعد…أروح لك
 تؤمر …أطوْعك
 كنت عاوزني رهن أشارتك
 ***

و1أتهيــــالك
 إني صحيح مرهونة عليك
 وإني أسيرة حـــــــبي إليك
 وأنـك تشكرّ
 لانــــك يوم
 حــــــــبتني
 طب علي أيــــــــة
 مــــا تقولي
 أية الفرق ما بيني وبينك
 ليــــــــــة بتجور علي أبسط حقي
 وأن كـــان ع الحـــب يا سيــــدى
 فيه غـــــــــــــــــيـرك
 يقـــــدر يعشــاقني
.. أنــــــــــــــــا حبيتك
يـمـكـن
 جــــايز
طبعا..

متهيـــــــألك




نموذج من كتاباتة في فن القصة القصيرة :-

الشجـــرة..( قصة قصيرة )
******************
بقلم /  صابر حجازى


عرفتها قوية صلبة، تمتلئ عيناها بتحدٍ غريب ، فى مقتبل العمر، ربما فى وسط العشرين ،
وقـفـتها داخل (الكشك الخشبى) الذى تبيع فيه الشاى والسندوتشات للسائقين الذين يتخذون من الساحة الأمامية (لـلكشك) موقفا لسياراتهم ، تغمرهم بالضحكات والسمر ، ومن خلال تعاملهم معها لاحظت انهم يقدرونها .

كانت ..هى و الشجرة التى تحضن فروعها (الكشك) فتنشر الظلال كأنهما كيان واحد يجذب السائقين للمكان ..
هكذا الحال فى كل يوم أثناء ذهابى وعـودتى من العمل أراها ...وأسال نفسى :-
- ماذا يدفع واحدة مثلها لذلك ؟ مادامت جميلة لمَ لم تتزوج وتلقى بعبء الحياة عنها ؟
ام هل تراها تعمل لكي تعول أولادها ؟
الكثير والكثير من الأسئلة تدور بذهنى ؛ ربما إشفاقا عليها ، أو إعجابا بها ؟!
ولكن طبيعة عملي لا تسمح لي بأن أتقرب منها لأعرف الإجابة .

وذات صباح كنت فى طريقى إلى العمل ، فوجدت (الكشك ) مغلقا على غير عادتها ؟
وهى حادثة غريبة لم تحدث من قبل ؟
قلت لنفسي : ربما تأخرت فى النوم ،
زاد من عجبي أننى عندما عدت من العمل وجدت ( الكشك) مغلقا أيضا ؟
وفى اليوم التالى كان الحال كما هو ، ومرت عدة أيام و(الكشك) مغلق .

وأثناء عودتى اليوم من العمل لم أستطع مقاومة فضولي الشديد والملح لأعرف السر.
فذهبت إلى أحد السائقين وسألته عن (الكشك) ،
فكانت إجابته غاية فى الغرابة ،

قال : ألم تلحظ اختفاء الشجرة التى كانت خلف ( الكشك) ، تنادينا لظلالها من حرقة الشمس فى هذا الميدان الواسع ؟

نظرت إلى هناك وبالفعل كانت الشجرة مقطوعة .




أهلاً وسهلاً بك سلطاناً تتربع على عرش سلاطين الشعر العربي

2 التعليقات:

Unknown يقول...

اهلا بيك
حجازى ساطع فى مجاله

8 سبتمبر 2015 في 2:27 ص
Unknown يقول...

متالق دوما

22 سبتمبر 2018 في 3:52 م

إرسال تعليق