نبذة عن السيرة الذاتية للشاعرة السورية فهيمة يوسف
السلطانة
الشاعرة فهيمة يوسف
الشاعرة فهيمة يوسف"
- امرأة ريفية بسيطة من قرية "عين حفاض"،
- لم تدخل المدرسة إلا زيارة.
- تمتلك موهبة شعرية قلَّ مثيلها، كانت السبب في انعتاقها من سجن الاعتياد.
- تتلمذت على يد أولادها من أجل تطوير موهبتها
- كتبت الشعر بالعامية والفصحى
- اعتلت المنابر وأبدعت في إلقاء القصائد
- شاركت بأمسيات شعرية في كافة القطر (في سوريا والأردن)
- مثلت وطنها سوريا في مهرجان الخالدية في الأردن
- شاركت في برنامج ابن البلد مع توفيق الحلاق وبثّ على الفضائية
- شاركت في برنامج "من ضيعتنا" وبثّ على الفضائية
- شاركت في البث مباشر من طرطوس خلال شهر رمضان المبارك
- كتبت مسرحية عن حياة الأمين وتمثلت على المسرح
- كرّمت من قبل وزارة الثقافة ووزارة التعليم ومن السيدة أسماء الأسد
- صدر لها كتاب بعنوان " ندى القلوب " وتنتظر ولادة أربعة أخرى
ما زالو قيد الطباعة
ما زالو قيد الطباعة
من روائعها
قصيدة القرار
بالحب تقول لي اختاريُ
ما بين الجنة و النار
اخترت الجنة واهمة
فوجدت الجنة إنذاري
مسمار القلب أتنعتني ؟
بالجبن و خوف الاظهار
قد أُظهر حبي قانعة
لو علم الكل بأسراري
لو أخفي حبك قاصدة
تحكي أسراريَ أنظاري
و القلب يئنُّ به تعبٌ
من فرط الشوق لإقراري
إقرارٌ منك يواسيه
أم أنّك ناسٍ تذكاري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
اخترت الحب فأرّقني
و اخترت الصمت لأوتاري
بالسهد أعيش بلا أملٍ
عاجزة عن أي قرار
و النوم بعينك مأواه
و أراقب ليل السُّمَّار
أعصابي تحرق مبتهجاً
تغتال بصدري أشعاري
لا توجد منطقة وسطى
و بذلك ظلم الأقدار
لو كان الحل بأيدينا
وحدنا الدرب بمشوار إ
لكن الحل بأيديكم
ما زال و نكذب و نداري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
أخيار الموت له سبب ؟
بالسكتة أو بالدّوّار
أتقابل حبي بخيار ؟
بخيار الموت الاجباري
إني أحببتك في صمت ٍ
من بدء نعومة أظفاري
و النار بقلبي تأكلني
لأواجه قسوة أقداري
أين الجنات و أين أنا ؟
و النار تكلل أزهاري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
لا لن نختار مواجعنا
بالقسوة بالاستهتار
نختار الحب بروعته
و بلحنه عزف الأوتار
لو أن الحب مواجهة
لازداد لهيب الإصرار
و البحر بوسعه ضاق بنا
و تفجر قلب البحار
نختار الحب لأن به
في الظلمة نور الأنوار
نختار الحب بإيمان ٍ
فانصت لقراري و خياري
انصت لقراري و خياري
ما بين الجنة و النار
اخترت الجنة واهمة
فوجدت الجنة إنذاري
مسمار القلب أتنعتني ؟
بالجبن و خوف الاظهار
قد أُظهر حبي قانعة
لو علم الكل بأسراري
لو أخفي حبك قاصدة
تحكي أسراريَ أنظاري
و القلب يئنُّ به تعبٌ
من فرط الشوق لإقراري
إقرارٌ منك يواسيه
أم أنّك ناسٍ تذكاري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
اخترت الحب فأرّقني
و اخترت الصمت لأوتاري
بالسهد أعيش بلا أملٍ
عاجزة عن أي قرار
و النوم بعينك مأواه
و أراقب ليل السُّمَّار
أعصابي تحرق مبتهجاً
تغتال بصدري أشعاري
لا توجد منطقة وسطى
و بذلك ظلم الأقدار
لو كان الحل بأيدينا
وحدنا الدرب بمشوار إ
لكن الحل بأيديكم
ما زال و نكذب و نداري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
أخيار الموت له سبب ؟
بالسكتة أو بالدّوّار
أتقابل حبي بخيار ؟
بخيار الموت الاجباري
إني أحببتك في صمت ٍ
من بدء نعومة أظفاري
و النار بقلبي تأكلني
لأواجه قسوة أقداري
أين الجنات و أين أنا ؟
و النار تكلل أزهاري
و تعود تقول لي اختاري
ما بين الجنة و النار
لا لن نختار مواجعنا
بالقسوة بالاستهتار
نختار الحب بروعته
و بلحنه عزف الأوتار
لو أن الحب مواجهة
لازداد لهيب الإصرار
و البحر بوسعه ضاق بنا
و تفجر قلب البحار
نختار الحب لأن به
في الظلمة نور الأنوار
نختار الحب بإيمان ٍ
فانصت لقراري و خياري
انصت لقراري و خياري
أهلاً بكِ سلطانة تتربعين على عرش سلاطين الشعر العربي
0 التعليقات:
إرسال تعليق